دعا الرئيس الأميركي ​جو بايدن​، خلال مخاطبة أنصاره في ​بنسلفانيا​ بشأن سياساته للحد من الجريمة بإستخدام ​الأسلحة​ النارية، إلى "إعطاء دفعة جديدة لمسألة حظر مبيعات الأسلحة الهجومية للمدنيين".

وشدد خلال زيارته الأولى للولاية المتأرجحة قبل إنتخابات التجديد النصفي في تشرين الثاني، على "أنني أصر على حظر الأسلحة الهجومية في هذا البلد".

وتتضمن مقترحات بايدن لتحقيق هذا الهدف تمويلًا جديدًا كبيرًا لمائة ألف ضابط شرطة إضافي في الشوارع، والإستثمار في منع الجريمة. كما تتضمن "خطوات منطقية بشأن الأسلحة لإبقاء الأسلحة النارية الخطرة بعيدا عن الأيدي الخطرة".