أشار عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​، إلى أن "​المستشفيات​ و​الأطباء​ والعاملون الصحيون، هم أيضا ضحايا الانهيار الاقتصادي والأزمة المالية الخانقة".

ولفت في تصريحٍ على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنه "مع تفهمنا لمعاناة الناس وعدم قدرتهم على تحمل الفاتورة الاستشفائية، فإننا لن نقبل التعديات المتكررة على المؤسسات الصحية والعاملين فيها كما حصل في ​طرابلس​، لأن البديل هو الإقفال و​الهجرة​".