ذكر البيت الأبيض، "اننا على استعداد لفرض تكاليف اقتصادية إضافية وشديدة على روسيا، إلى جانب حلفائنا وشركائنا"، كما أشار إلى أنّه "إذا ضمت موسكو أجزاء من أوكرانيا، فلن تعترف الولايات المتحدة بذلك أبدا".

ولفت إلى أنّ "الاستفتاءات التي تنظمها موسكو في أوكرانيا، انتهاك صارخ للقانون الدولي وإهانة لمبادئ السيادة"، موضحًا أنّه "يتضح من رد فعل الروس أن الحرب على أوكرانيا، لا تحظى بموافقة شعبية"، وعلى صعيد آخر اعتبر "أننا نعتقد أن السير في مفاوضات النووي الإيراني يصب في مصلحة الأمن القومي الأميركي"، كما شدد على "أننا سنستمر في استخدام أدوات أخرى لمعالجة باقي المشاكل المتعلقة بسلوك إيران".