أعادت السلطات الكولومبية والفنزويلية فتح حدودهما بعد مضي 7 سنوات على إغلاقها، حيث جرى فتح الجسور التي تربط البلدين.

وأُغلقت الحدود لأول مرة في عام 2015، بسبب زيادة السلع الرخيصة المهربة من فنزويلا إلى كولومبيا، وتقارير عن القتال بين الجنود الفنزويليين والمهربين الكولومبيين، بحسب وسائل إعلام من البلدين.

وأعلن المكتب الرئاسي الكولومبي أنّ الرئيس غوستافو بيترو سيكون حاضراً عند جسر سيمون بوليفار، حيث سيقام حفل إعادة فتح الحدود.

وأشار بيترو، الى أن "هذا يوم تاريخي للبلاد وللمنطقة والأميركتين بشكل عام"، مضيفاً: "آمل أن يكون المستفيدون الأوائل هم الأشخاص الذين يعيشون على جانبي الحدود".