ذكر الأمين العام لحلف ​الناتو​، ​ينس ستولتنبرغ​، "انني ناقشت مع وزير الدفاع الدنماركي مورتن بيدسكوف، أعمال التخريب في خط ​نورد ستريم​ وحماية البنية التحتية لأعضاء الناتو".

وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الأميركية انتوني بلينكن، أن "الولايات المتحدة تنظر في تقارير تفيد بأن حالات التسرب "نجمت عن هجوم أو تخريب ما"، معتبرًا أنه "إذا تأكد ذلك، فهو لا يخدم مصلحة أحد".

ولفت إلى "أنني علمت أن التسرب لن يكون له تأثير يذكر على توافر ​الطاقة​ في ​أوروبا​"، كما شدد على أنه "المهم هو أننا نعمل يوما بعد يوم، سواء على المدى القريب أو البعيد، لمعالجة أمن الطاقة في أوروبا، وفي هذا الصدد، في أنحاء العالم".