أشارت النائبة ​سينتيا زرازير​، بعد خروجها من ​بنك بيبلوس​ في انطلياس، إلى "أنني أتيت كمواطنة ومودعة لبنانية لأطالب بحقي بعد سلسلة إجراءات طُلبت مني في البنك، علمًا انني لست ملزمة بتنفيذها"، مؤكدة "أننا وصلنا إلى حل مجحف وكان هناك ضغط لتوقيع ورقة تعسفية"، موضحة أنه "لدينا تأمين كنواب ولكن المبلغ الذي أريده هو فرق الـassurance".

ودخلت النائبة ​سينتيا زرازير​ ​بنك بيبلوس​ للمطالبة بجزء من وديعتها التي تبلغ 8 آلاف و500 دولار لإجراء عملية جراحية، حيث اجتمعت مع إدارة فرع بنك بيبلوس دون التوصل لإتفاق، كما رفضت الحصول على المبلغ على سعر صرف 8000 ليرة لبنانية.