اشار النائب السابق ​امل ابو زيد​ الى اننا "لا نعتقد ان تحديد جلسة انتخاب الرئيس في 13 تشرين هو مصادفة بريئة بل محاولة لوضع نواب التيار الوطني الحر بين خيار ين أحلاهما مرّ : إما احترام ذكرى الشهداء ومشاعر الناس من خلال التغيّب عن الجلسة وإما تحميلهم مسؤولية تطيير النصاب".

واعتبر ابو زيد إن "الأوطان لا تُبنى بمثل هذا الاستهداف ونتمنى التوقف عن أي تشاطر خبيث لا يعود إلا بالضرر على البلد".