تساءلت الوزيرة السّابقة غادة شريم، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، "ما العبرة من وضع جدول أعمال حكومة تصريف أعمال من 60 بندًا، ومن ثمّ الاعتراف بأنّه بإمكاننا حذف أكثر من 40 بندًا منه؟ ألم يكن الأجدى تسيير الأمور الضّروريّة بمراسيم جوّالة، تحاشيًا لمزيد من الانقسامات، وتحاشيًا خصوصًا لإعادة إحياء نعرات طائفيّة مقيتة، تفسح المجال أمام الصّائدين في الماء العكر؟".