بحث رئيس الجمهورية السابق ميشال عون، مع وفد فرنسي من "كتلة الهوية والديمقراطية" في البرلمان الأوروبي، عملية انتخاب رئيس جديد للجمهورية وتأليف حكومة جديدة تعمل على تنفيذ خطة اقتصادية إصلاحية لوقف التدهور الحاصل على المستويين المالي والاقتصادي.

وبحث الجانبان، خلال لقاء جمعهما، مسألة النازحين السوريين في لبنان، وتم التأكيد على أن "لبنان لم يعد قادرا على تحمل هذا العبء بسبب الأزمة الاقتصادية الخانقة"، كما وعلى "ضرورة مساعدة البرلمان الأوروبي لتأمين عودتهم إلى بلادهم وتقديم المساعدات لهم فيها خصوصا وأن أغلب المناطق السورية باتت آمنة وجاهزة لاستقبالهم".