أشارت ​وزارة الخارجية الروسية​، الى أن "سلطات ​كوسوفو​ تتجه نحو التصعيد بدعم من واشنطن و​الاتحاد الأوروبي​ وقلقون من تطورات الوضع"، معتبرة أن "على الدول الغربية الضغط على كوسوفو، وإجبارها على التخلي عن خططها العدائية والوفاء بالتزاماتها".

وأكد في في حديث لوكالة "سبوتنيك" أنه "أولا وقبل كل شيء، إجبار بريشتينا على التخلي عن خططها القتالية، المشحونة بزعزعة استقرار البلقان والوفاء بجميع الالتزامات التي تم التعهد بها سابقا والناشئة عن اتفاق بروكسل، الذي ينص على إنشاء مجتمع للبلديات الصربية كعنصر مركزي في حل مشكلة كوسوفو"