أشار رئيس "حزب التّوحيد العربي" وئام وهاب، إلى أنّه "إذا قرّر القضاء السّوري أو العراقي قبول شكوى المودعين في مصارفنا، وأَرسل وفدًا قضائيًّا إلى التّحقيق، ماذا سيكون موقف الدّولة؟".

وشدّد، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، على أنّ "فتح البلد أمام الجميع لمدّ اليد مسألة خطيرة، وإذا كان الأوروبيّون جادّون فليبدأوا بملاحقة أموال كلّ من تعاطى الشّأن العام اللّبناني في مصارفهم".