لفت عضو تكتل "الجمهورية القوية" النّائب نزيه متى، إلى أنّ "تغييب الدّولة لم يأتِ من منطلق صدفة أو بناءً على روحيّة دستوريّة، بل نتيجة نسف كلّ إطار الدّولة وكلّ ركائزها الوجوديّة".

وأشار، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "من هنا، لا يمكن الحفاظ على وطن الـ10452 كلم2 إلّا بخرق التّركيبة العقيمة الّتي تُهمين عليها الممانعة، عبر السّعي لتركيبة تضمن بعدالة ودون قيد حقوق كلّ اللّبنانيّين".