أشار النّائب ميشال دويهي، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "برأيي، إنّ للاعتصام داخل المجلس النيابي وظيفتين: الأولى بديهيّة وهي حثّ النّواب على انتخاب رئيس للجمهوريّة بحسب المواد 49 و74 و75 من الدستور"، موضحًا أنّ "الوظيفة الثّانية سياسيّة وهي بأهميّة الأولى: الاتّفاق على اسم سيادي إنقاذي إصلاحي تتقاطع حوله كلّ كتل المعارضة".