أوضح رئيس جهاز العلاقات الخارجية في "القوات اللبنانية" الوزير السابق ريشار قيومجيان بأنه "لم أقصد بتاتًا الإساءة إلى الطائفة الشيعية، وما قصدته بزواج المتعة هو الزواج السياسي بين "الثنائي الشيعي" ورئيس تيار "المردة" سليمان فرنجيه، وفحوى حديثي كان في الإطار السياسي فقط".

واشار قيومجيان في حديث الى قناة "MTV"، الى انه "من يعرفني يدرك مدى إحترامي لكافة الأديان والطوائف والعقائد وللطائفة الشيعية الكريمة، ومصطلح زواج المتعة السياسي سبق أن استخدم لوصف علاقة "الحزب" و"التيار الوطني الحر"، وكذلك العلاقة الوطيدة بين الثنائي "الحزب - امل" و "المرده".