أفاد "النشرة" في صيدا، عن "استنفار عسكري كبير في عين الحلوة من حركة فتح، للضغط بتسليم قاتل العنصر في الحركة محمود زبيات، على وقع اجتماع للقيادة السياسية في المخيم".

يُذكر أنّ في مطلع شهر آذار، تطور اشكال فردي الى تبادل لإطلاق النار بين عناصر من حركة فتح من معقلها في البركسات واخرين من تنظيم جند الشام سابقا من معقلهم بحي الصفصاف، وكان قد توفي زبيات لاحقًا متأثرًا بجروحه، وفق مراسل "النشرة".