أفاد تقرير للأمم المتحدة، بـ"تزايد تهريب الأسلحة إلى هايتي، حيث وصل العنف إلى مستويات قياسية".

وذكر مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، أن "مسدسات وأحيانا رشاشات ثقيلة يتم تهريبها الآن، في سياق تدهور سريع وغير مسبوق للأمن".

وتشهد هايتي منذ سنوات أزمة اقتصادية وأمنية وسياسية عميقة، وقد أدى اغتيال الرئيس جوفينيل مويس في تموز 2021 إلى تفاقم الوضع.

وارتفع عدد جرائم القتل المسجلة من 1141 عام 2019 إلى 2183 عام 2022، وحالات الخطف من 78 إلى 1359 في الفترة نفسها، مع سيطرة عصابات على أكثر من نصف البلاد، وفق التقرير.