أفاد مراسل "النشرة" في صيدا، بأن "اساتذة التعليم الرسمي انقسموا بين العودة الى مدارسهم أو الاستمرار في الاضراب المفتوح، حيث فتحت غالبية المدارس الرسمية ابوابها بعد شهرين ونصف وسط تفاوت واضح، بعضها حضر الطلاب دون اساتذة والبعض الاخر الاساتذة بل طلاب والبعض الثالث الاثنين معا مثل مدارس العمانية النموذجية وثانوية البزري والمدرسة الكويتية اللبنانية".

واضاف: "ووسط اجواء الارباك تداعى المعلمون الى عقد لقاءات تشاورية للتباحث بالموضوع من اجل اتخاذ موقف موحد".