رحّب الوزير السابق وديع الخازن بالاتفاق الذي تمّ التوصّل إليه بين السعودية وإيران، آملا أن تبدأ بموجبه صفحة جديدة من العلاقات الدبلوماسيَّة بين البلدين الجارين، والذي سينعكس على تكامل العلاقات بين الجانبين، ويُعطي دفعة نوعيّة في تعاون دول المنطقة، بهدف إطار يحقق تطلُّعات جميع الأطراف ويُؤذِن بتدشين مرحلة جديدة.

وفي تصريح له، ثمن الخازن أهميّة الدور الصيني، الذي شرّع باب التواصل الإيجابي والحوار بين دول المنطقة وصولاً إلى ترسيخ مفاهيم حسن الجوار والانطلاق من أرضية مشتركة لبناء مستقبل أكثر إستقراراً للجميع.