أكّد النّائب أشرف ريفي، أنّ "استعادة العلاقات الدّبلوماسيّة بين السعودية وإيران، وفق التّعهّد بعدم التّدخّل في الشّؤون الدّاخليّة للدّول، يمكن أن يكون بداية حقيقيّة في المنطقة، إذا اقتنع الملالي بأنّ ​سياسة​ فرض الوصاية على الدّول عبر بناء الميليشيات وهزّ الاستقرار، قد سقطت إلى غير رجعة".

وأبدى اعتقاده، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ "هذا الاتّفاق ستكون ترجمته لمصلحة استقرار لبنان وسيادته"، معربًا عن أمله في أن "يكون تاريخ 10/3/2023 نهايةً للمغامرة الإيرانيّة الّتي خربت المنطقة".