ذكرت وزارة الخارجية الأميركية، "اننا غالبا ما نتعامل مع أكاذيب كبار مسؤولي النظام في طهران وهذا ليس بالأمر الجديد، والاتفاق النووي لم يكن مبنيا على الثقة وإنما على التحقق ورصد برنامج إيران بشكل سلمي"، واشارت إلى "اننا دعمنا الحوار بين السعودية وإيران في جولات سابقة بالعراق وعمان ومنع التوترات يصب في مصلحتنا، ومن المحتمل أن يخفض الاتفاق الأخير من التوترات في حال تم تنفيذه بالكامل".

وأكدت في بيان، "اننا ندعم الحوار والدبلوماسية وكل ما يؤدي إلى خفض التوترات في الشرق الأوسط ومنع الصراع"، لافتة إلى "اننا نعمل بلا كلل لتأمين إطلاق سراح الأميركيين الثلاثة المحتجزين في إيران وجعلنا ذلك أولوية".