أكد "​اتحاد المؤسسات التربوية​ الخاصة في لبنان"، في بيان، أنه لم يكن يوماً "غائباَ عن السمع ومتوانٍ عن القيام بواجبه خدمة للمصلحة التربوية والوطنية العليا وهو ملتزم اليوم كما كلّ يوم بالوقوف جنباً الى جنب مع المعلمين تأميناً لحقوقهم وسعياً لما يشكّل الأفضل لهم وفق الإمكانات المتاحة في كلّ مؤسسة في ظلّ هذه الضائقة الاقتصادية الخانقة، وفي غياب كامل للدولة عن القيام بأقل واجباتها تجاه القطاع الخاص. وهو بذلك مستمرٌّ بتأدية رسالته التربوية الملقاة على عاتقه إنطلاقاً من قناعته بحقّ المتعلم بإتمام برنامجه الدراسي كاملاً وتقديراً لتضحيات الأهل".