أشار رئيس حركة "النّهج" النّائب السّابق حسن يعقوب، إلى أنّ "المعلومات تتحدّث عن تأجيل البحث الجدّي في ملف الرّئاسة، إلى ما بعد النّصف الثّاني من شهر نيسان المقبل، أي بعد أعياد الصّوم الإسلامي والمسيحي".

وشدّد، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، على أنّ "للأسف، إنّ الدولار حتّى ذلك الوقت لن يعرف سقفه، ولذلك أعتقد أنّ دعوة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي للصلاة، هي أفضل تعبير عن العجز والرّجاء. بانتظار الفرنسي والسّعودي...".