أكّد الوزير السّابق ميشال فرعون، على أنّ "السّاعة ليست طائفيّة بل عالميّة، ولا يمكن فصل لبنان عن تاريخه ومحيطه".

وشدّد، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، على أنّه "يكفي تضييعًا واستفزازًا للنّاس. "نزلوا عن الكراسي وشوفوا نتيجة أداء القرارات العشوائيّة وتعطيل القضاء أو حماية من وضعوا إيدهم على ودائع النّاس".