أكد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي "المركزي الأميركي" في منيابوليس نيل كاشكاري إن "الضغوط التي يواجهها القطاع المصرفي في الآونة الأخيرة واحتمال حدوث أزمة ائتمانية لاحقة تقربان الولايات المتحدة من الركود.

واوضح كاشكاري في حديث لشبكة "سي.بي. إس" التلفزيونية، إنها "بالتأكيد تقربنا أكثر. الشيء غير الواضح بالنسبة لنا هو إلى أي مدى ستؤدي هذه الضغوط المصرفية إلى أزمة ائتمانية واسعة النطاق. هذه الأزمة الائتمانية... ستؤدي بعد ذلك إلى إبطاء النشاط الاقتصادي. وهذا شيء نراقبه عن كثب".