أكد الرئيس الأميركي ​جو بايدن​، أن "الحفاظ على السلام واتفاق ​الجمعة العظيمة​ في بلفاست يعتبر أولوية قصوى لقادة ​الولايات المتحدة​"، موضحا أن "هذا شيء يوحّد واشنطن، ويوحّد أميركا".

وشدّد على أنّه "بإمكان الاستثمار الأميركي دفع النمو الاقتصادي - خاصة إذا حلّت الفصائل السياسية في بلفاست مشكلة جمود عرقلت حكومتها".

وكانت الولايات المتحدة قد توسّطت في الاتفاق الذي حقّق السلام في هذا الجزء من المملكة المتحدة، إلّا أن أزمة سياسية جديدة مثلت اختارا لقوته مؤخرا.

وكانت مشاركة الولايات المتحدة مهمّة للتفاوض على الاتفاق الذي أنهى بشكل كبير عقودا من العنف الطائفي الذي قتل 3600 شخص.