تواصل العلاقات العامة لحزب الله في البقاع، تنسيق اللقاءات والزيارات التي يعقدها الوكيل الشرعي العام للإمام الخامنئي في لبنان الشيخ محمد يزبك، حيث استقبل اليوم في مكتبه في بعلبك راعي أبرشية زحلة والبقاع للموارنة المطران جوزف معوض على رأس وفد روحي.

خلال اللقاء، أكد يزبك على "العيش الواحد وعلى أهمية التلاقي في ترسيخ الوحدة الوطنية على أسس المحبة والتسامح والتضامن لحماية الوطن والمواطن وللوقوف صفا واحدا في وجه من يريد إثارة الفتن والنعرات الطائفية والمذهبية"، وأضاف أن المطلوب اليوم من السياسيين والنواب الإسراع في إنقاذ لبنان من الفراغ القاتل والمدمر بانتخاب رئيس للجمهورية ولتستقيم بعد ذلك مؤسسات الدولة وإداراتها الحكومية والرسمية لتعاود نشاطها الفعال في خدمة المواطنين.

وتمنى، استمرار هذه اللقاءات وتفعيلها وتعزيز التواصل والحوار البناء بين جميع أطياف الشعب اللبناني لتمتين الوحدة وإزالة الهواجس من نفوس المواطنين لنعيش بأمن وأمان واستقرار.

بدوره، أشاد المطران معوض بهذه اللقاءات القائمة على الصدق والصراحة والتي تساهم في تمتين العلاقات على قاعدة الإحترام وفي إزالة الهواجس، ورأى أن المطلوب منا أن نبشر بالخير والحق والأخوة والإنسانية ، وتحقيق هدفنا بالمساواقبين الناس وتطبيق القانون العادل

وأثنى على "دور المقاومة في حماية الوطن والمواطنين من العدو الإسرائيلي والعدو التكفيري وعلى ما قدمته من تضحيات جسام للحفاظ على الوطن والمواطنين ووحدة المجتمع اللبناني".

وشكر حزب الله على ما قدمه من مساعدات اجتماعية وصحية للمواطنين دون تمييز ، ولمؤسسات الدولة الرسمية كالمستشفيات الحكومية والمدارس الرسمية حتى تتمكن من إداء واجباتها في التخفيف من معاناة اللبنانيين الاجتماعية والمالية والصحية.

وبالتنسيق مع العلاقات العامة في حزب الله - البقاع استقبل الشيخ محمد يزبك، أيضا في مكتبه في بعليك بحضور مسؤول العلاقات أحمد ريا راعي أبرشية زحلة والبقاع للأرمن الأورثوذكس الأرشمندريت أنانيا كوجانيان.

خلال اللقاء، أكد يزبك على العيش الواحد وعلى أهمية التلاقي في ترسيخ الوحدة الوطنية على أسس المحبة والتسامح والتضامن لحماية الوطن والمواطن وللوقوف صفا واحدا في وجه من يريد إثارة الفتن والنعرات الطائفية والمذهبية

وأضاف فضيلته المطلوب اليوم من السياسيين والنواب الاسراع في إنقاذ لبنان من الفراغ القاتل والمدمر بانتخاب رئيس للجمهورية ولتستقيم بعد ذلك مؤسسات الدولة. وإداراتها الحكومية والرسمية لتعاود نشاطها الفعال في خدمة المواطنين

وتمنى فضيلته استمرار هذه اللقاءات وتفعيلها وتعزيز التواصل والحوار البناء بين جميع أطياف الشعب اللبناني لتمتين الوحدة وإزالة الهواجس من نفوس المواطنين لتعيش بأمن وأمان واستقرار.

بدوره أشاد الأرشمندیت آنانیا کوجاپان بهذه اللقاءات القائمة على الصدق والصراحة والتي تساهم في تمتين العلاقات على قاعدة الإحترام وفي إزالة الهواجس مورأى أن المطلوب منا أن نبشر بالخير والحق والأخوة والإنسانية ، وتحقيق هدفنا بالمساواقيين الناس وتطبيق القانون العادل.

وأثنى سيادته على دور المقاومة في حماية الوطن والمواطنين من العدو الإسرائيلي والعدو التكفيري على ما قدمته من تضحيات جسام للحفاظ على الوطن والمواطنين ووحدة المجتمع اللبناني، وشكر سيادته حزب الله على ما قدمه من مساعدات اجتماعية وصحية للمواطنين دون تمييز ، ولمؤسسات الدولة الرسمية كالمستشفيات الحكومية والمدارس الرسمية ، حتى تتمكن من إداء واجباتها في التخفيف من معاناة اللبنانيين الاجتماعية والمالية والصحية