رحّب المتحدّث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، بنجاح سوريا في استعادة مقعدها في جامعة الدول العربية، وهنّأ حكومتها وشعبها.

وأكّد أنّ "حلّ الخلافات بين الدول الإسلاميّة والتّقارب والتّآزر بينها، له نتائج إيجابيّة على الاستقرار وإرساء السّلام الشامل، كما أنّه يوفّر الأرضيّة لتقليل التّدخّلات الأجنبيّة الهادفة للرّبح في القضايا الإقليميّة"، مشدّدًا على أنّ "إيران ترحّب بهذا النّهج".

وكان قد أعلن المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية جمال رشدي، بعد اجتماع وزراء الخارجية العرب أمس، أنّ "الجامعة تبنّت قرار عودة سوريا إلى مقعدها".