انطلقت في هذه الأثناء، أعمال القمّة العربيّة الثّانية والثّلاثين، على مستوى القادة، في مدينة جدّة بالسعودية.

وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، قد صافح الرّئيس السّوري بشار الأسد وقبّله، قبيل التقاط صورتهما الرّسميّة تمهيدًا لبدء أعمال القمّة، وذلك بعد 12 عامًا من تعليق عضويّة سوريا في جامعة الدول العربية.