أكّد النّائب ميشال ضاهر، أنّ "ما جرى في قمّة جدّة من مصالحات، يشكّل خارطة طريق للمنطقة، أوّلها تصفير المشاكل، مع رؤية واضحة لنموّ اقتصادي كبير مترافقة مع رؤية 2030، على أمل أن نشهد في المستقبل سوقًا عربيّةً مشتركةً تحاكي السّوق الأوروبيّة المشتركة".

وشدّد، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، على أنّ "مسؤوليّتنا في لبنان كبيرة للاستفادة من هذه الأجواء التّفاؤليّة، لإعادة عجلة الإنتاج والنّمو الاقتصادي"، معربًا عن أمله أن "لا يدفع لبنان فاتورة المصالحات العربيّة، كما دفع فاتورة الخلافات بسبب انقساماتنا المحليّة".