أشار عضو تكتل "لبنان القوي" ​سيمون أبي رميا​، الى أننا "تيار وطني حر واحد" لكن لدينا ككل الأحزاب آراء متعددة تغنينا"، لافتا الى انني "أحد مؤسسي ​التيار الوطني الحر​ وأعتذر مسبقاً من الوزير السابق جهاد أزعور ورئيس تيار المردة سليمان ​فرنجية​ ومن التيار الوطني الحر والقوات لأنني سأكون صريحاً للغاية، بالمنطق الطبيعي وبالتراتبية فإن رئيس التيار جبران باسيل هو الأولى لترشيحه إلى الرئاسة، لكن ومع انعدام فرص وصوله طرح البطريرك بشارة الراعي اسم النائب ابراهيم كنعان الذي يملك حظوظاً أوفر ومن الطبيعي أن أكون إلى جانب طرحه.

واوضح في حديث لقناة "الجديد"، انه "حتى الساعة لم أتبلغ رسمياً عن أي توافق بين الأحزاب المسيحية وأسمع من الإعلام عن اتفاق بينهم على جهاد أزعور، لكنه لم يطرح على طاولة التيار ولا معلومات لدي عن اتفاق مماثل".