أفادت معلومات الـ"MTV"، بأن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كان متفهّماً لهواجس البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي ووجهة نظره من الاستحقاق الرئاسي وللوضع اللبناني والمسيحي تحديداً".

وكشفت المعلومات، أن "زيارة الراعي الى الفاتيكان كانت لها نتائجُها على لقائه بماكرون، فالفاتيكان تدخّل لدى الجانب الفرنسي ولعب دوراً في تقريب وجهات النظر بين الراعي وماكرون وتحديداً في الملف الرئاسي وبدا ماكرون متعاوناً في هذا الإطار".