أشاد البابا فرنسيس بقدرة الأديان على حل النزاعات ودعم السلام.
ووجه البابا خطابه الصباحي الذي حضره زعماء أهم الأديان في منغوليا في اليوم الاخير من زيارته، معتبرا ان "التقاليد الدينية، في أصالتها وتنوعها، تمثل إمكانات هائلة للخير في خدمة المجتمع. إذا اختار المسؤولون عن الأمم درب اللقاء والحوار مع الآخرين، فسيساهمون بشكل حاسم في إنهاء الصراعات التي لا تزال تسبب الآلام للعديد من الشعوب".
وحضرت الخطاب شخصيات مسيحية وأخرى تمثل الديانات البوذية والشامانية والإسلام واليهودية والهندوسية إلى جانب الكنيسة الأرثوذكسية الروسية والمورمونية والبهائية وغيرها.