أشار عضو كتلة "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب ​بلال عبدالله​، إلى أنّ "العدالة الدّوليّة ومنظومتها سقطتا في ​غزة​! سقطت قيم الدّيمقراطيّة وحقوق الإنسان! سقطت هذه الشّعارات بالدم الفلسطيني!".

وتساءل، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، "الأطبّاء في غزة أصبحوا يفاضلون بين المرضى!؟ بكلام أوضح، ننقذ البعض ونترك البعض الآخر! أتتصوّرون المشهد؟".

وكانت قد حذّرت وزيرة الصحّة الفلسطينيّة مي الكيلة، في وقت سابق، من "كارثة داخل ​المستشفيات​ في قطاع ​غزة​، حيث يلفظ العديد من الجرحى أنفاسهم الأخيرة، نتيجة عدم توفّر الإمكانيّات الطّبيّة ونقص ​الوقود​".