رأى النّائب ​أشرف ريفي​، أنّ "التّهجّم على شخص البطريرك الماروني الكاردينال ​مار بشارة بطرس الراعي​ وعلى مقام ​البطريركية المارونية​، لا يمسّ بهذا الموقع الوطني الّذي يحظى باحترام جميع المحترَمين فقط، بل يُنزل المتطاولين إلى الحضيض الأخلاقي والوطني".

وأكّد، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ "​بكركي​ وجميع مرجعيّاتنا تبقى بعطائها وإسهامها في العيش المشترك، أعلى من كلّ إساءة"، مشدّدًا على أنّ "لا وطن دون احترام شراكاتنا الوطنيّة، والإساءة لمكوّن في هذا الوطن هي إساءة لكلّ المكوّنات الوطنيّة".