رحبت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية بـ"الجهود الحثيثة القطريةوالاميركية وكل من ساندهم من الدول بالوصول الى اتفاق هدنة انسانية في قطاع غزة وتبادل الاسرى".

وشددت على "اهمية هذه الهدنة كمدخل للوصول الى وقف كامل ودائم لاطلاق النار في قطاع غزة، والدخول الفوري وغير المشروط للمساعدات الانسانية، لا سيما الغذاء والدواء، تمهيدا" لعودة المهجرين قسرا من سكان وبقائهم في ارضهم".

واملت ان "يستتبع ذلك العمل على حل سياسي عادل وشامل للقضية الفلسطينية من خلال قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، بما يضمن السلام والامن والاستقرار والازدهار في منطقة الشرق الاوسط".