دعا الحزب الاشتراكي الديمقراطي في السويد، الحكومة السويدية، إلى متابعة مسألة حظر دخول المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية المشتبه في ارتكابهم أعمال عنف إلى الاتحاد الأوروبي.

واوضح مسؤول السياسة الخارجية للحزب الاشتراكي الديمقراطي مورغان يوهانسون إن "الولايات المتحدة، مثلنا، تشعر بقلق بالغ إزاء التطورات في الضفة الغربية. فمنذ 7 تشرين الاول وحده، قُتل حوالي 200 فلسطيني في الضفة، وتعرض عدد أكبر للطرد والمضايقة".

وأضاف يوهانسون أن هناك دلائل تشير إلى أن إسرائيل تسمح للمستوطنين المتورطين “بالتجول بحرية”.

وقدمت كل من ألمانيا وبلجيكا مطالب مماثلة، وفي الأسبوع الماضي دخل حظر التأشيرة الأميركية للمستوطنين المتورطين بأعمال عنف ضد الفلسطنيين في الضفة الغربية، حيز التنفيذ.