أشار عضو تكتّل "​لبنان​ القوي" النّائب ​ابراهيم كنعان​، إلى أنّ "في هذا النّهار، سنودّع شابًا آمن بلبنان وأسّس فيه عائلةً مثاليّةً ومستقبلًا، وناضل وفق قناعاته ومن موقعه من أجل سيادة دولته والقانون على أرضها ومؤسّساتها".

وأكّد في تصريح، أنّ "على دولته اليوم قبل الغد، وعوضًا عن التّباكي بدموع العجز والذّلّ والارتهان على مصيره، أن تحزم أمرها وتنتفض لكرامتها وكرامة أبنائها، فتحاسب القتلة ومَن وراءهم، وتعالج بقرار واحد الثّغرات الحدوديّة والدّاخليّة؛ وتعمل على عودة ​النازحين السوريين​ إلى بلادهم شاء من شاء وـبى من أبى".