كشف مستشار الأمن القومي الأميركي جاك سوليفان، أنّ "هناك جهدًا جديدًا من قطر ومصر وإسرائيل لإيجاد طريقة للمضيّ قدمًا في المحادثات بشأن غزة".

وقال: "أعتقد أن هناك زخمًا جديدًا في محادثات الأسرى"، المتواجدين في قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول.

وفي حين تستمر الحرب الإسرائيلية، تؤكّد حركة "حماس" على مواقفها بشأن وقف إطلاق النار وانسحاب الجيش الإسرائيلي وعودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال القطاع وإدخال المساعدات، وسط كارثة إنسانية يعيشها سكان غزة.