أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن، على "العواقب الإنسانية التي ستلحق بأكثر من 1.4 مليون فلسطيني نتيجة غلق الجانب الفلسطيني من معبر رفح".

وشدد الوزيران، على "أهمية فتح المعابر البرية بين إسرائيل وقطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية بالقدر الكافي".

وكانت قد دعت وزارة الخارجية المصرية، في وقت سابق، كلا من حماس وإسرائيل، إلى ابداء "مرونة من أجل التوصل في أسرع وقت إلى هدنة في غزة تتيح ايضا إطلاق سراح الأسرى".

كذلك جددت مطالبتها لمجلس الأمن والجهات الدولية المؤثرة، بضرورة التحرك الفوري لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والعمليات العسكرية في مدينة رفح الفلسطينية، وتوفير الحماية اللازمة للمدنيين الفلسطينيين.