نفّذ سكان وأهالي بلدة زوق مكايل ومحيطها، اعتصامًا أمام معمل الزّوق الحراري لمؤسّسة "كهرباء لبنان"، احتجاجًا على "بقاء المواد الكيميائيّة المخزَّنة في المعمل". وانضمّ إليهم النّواب: نجاة صليبا، ملحم خلف وسليم الصايغ.
وقد دخل النّواب برفقة ممثّل وزير البيئة بيار بعقليني ومخاتير الزوق، إلى حرم المعمل الحراري لتفقّد المواد في داخله.