أفادت مصادر دبلوماسية لـ"الجديد"، بأن "المرحلة الجديدة ستشهد انخفاضا بوتيرة الاعمال العسكرية في غزة إلأ أنّ وقف اطلاق النار في القطاع قد لا ينسحب فوراً ومباشرةً على لبنان"، لافتةً الى أن "هناك رغبة إسرائيلية باستمرار الحرب بغية استمرار الاغتيالات النوعية لقيادات حزب الله".

وكشفت المصادر لـ"الجديد"، أنه "تم تكليف شركة للقيام بإحصاء حول مدى قبول المسيحيين بالحوار او التشاور برئاسة بري فجاءت النتيجة انَّ 67% من المسيحيين يؤيدون اي حوار او تشاور شرط ان يؤدي الى انتخاب رئيس".

وذكرت أن "الكلام عن ترشيح القاضية غادة عون مكان النائب آلان عون في بعبدا الهدف منه التشويش لا سيما أنّ القاضية عون لا تزال في السّلك وايّ حديثٍ عن تَبنِّي التيار لها في الحياةِ السياسية مبكر جداً وغير منطقي"، لافتةً الى أن "النائب الان عون سبق ان استُدعيَ أكثر من مرة دون ان يلبّي الاستدعاء وقرار فصله يُفترض ان يتخذه الرئيس عون في الاسبوعين المقبلين في حال استمراره بعدم المُثول".