أفادت وكالة "فرانس برس"، نقلًا عن شهود، بأنّ "سلاح الجو التّابع للمجلس العسكري الحاكم في بورما قصف مدرسةً في قرية أوي هتين كوين، ما أسفر عن مقتل 22 شخصًا، بينهم 20 طفلًا، على الرّغم من هدنة إنسانيّة أُعلنت عقب زلزال مدمّر".

وتشهد بورما حربًا أهليّةً منذ أطاح الجيش بالحكومة المدنيّة عام 2021، وتكبّد المجلس العسكري خسائر فادحة في مواجهة عدد كبير من المتمرّدين المناهضين للانقلاب والجماعات المسلّحة العرقيّة النّاشطة منذ فترة طويلة.