أكّد وزير العدل عادل نصار، أنّ "إدانة العدوان على لبنان، وتحديدًا على جنوبه وضاحية بيروت، هي أضعف الإيمان. السّكوت عن جريمة، تواطؤ مع المرتكب".
وأشار في تصريح، إلى أنّ "مواجهة العدوان تتطلّب وجود دولة ووحدة مجتمعيّة، وهذان الشّرطان يفرضان حصر السّلاح بيد الجيش اللبناني"، لافتًا إلى أنّ "تسليم السّلاح للدّولة ليس استجابةً لضغوط خارجيّة، ولا تنازلًا من جهة لأخرى، بل انخراط طوعي في مشروع وطني مشترك بمواجهة كل معتدٍ، لقيام الدّولة".