اعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن "الوزارة فرضت قيودا على منح الرئيس الكوبي تأشيرة دخول إلى البلاد بسبب دوره في وحشية النظام الكوبي تجاه الشعب الكوبي".

واشار الى ان كذلك العقوبات استهدفت "شخصيات بارزة في النظام الكوبي" على غرار وزيري الدفاع ألفارو لوبيز مييرا والداخلية لازارو ألبرتو ألفايرز كاساس.

وندّد وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز بالعقوبات٬ معنبرا ان "إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يمكنها إخضاع شعب وقيادات" كوبا.

وأدرجت الخارجية الأميركية "توري كيه"، وهو فندق مؤلف من 42 طابقا في هافانا، في قائمة الكيانات المحظورة "لمنع تمويل النظام القمعي الكوبي بالدولارات الأميركية".