نوهت هيئة أبناء العرقوب، في بيان، بموقف رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، "الذي أعلن فيه رفض التطبيع مع العدو الصهيوني".
وبعد اجتماعها الدوري، طالبت بـ"تبن رسمي لقضية مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، كونها جزء من الأراضي اللبنانية التي لا تزال تحت الإحتلال وتخضع للقرار الدولي ٤٢٥، الذي يفرض على الإحتلال الإنسحاب من كل الأراضي المحتلة".
كما ذكرت الهيئة بمطلبها السابق الذي كانت رفعته إلى الحكومات السابقة والقاضي بتشكيل الهيئة الوطنية لمتابعة الأراضي المحتلة.
ودعت المجتمع الدولي بكافة مؤسساته ومنظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية إلى "ممارسة دورهم من أجل وقف العدوان على لبنان وتنفيذ القرارات الدولية ولا سيما القرار ١٧٠١ وبنود اتفاق وقف الأعمال العدائية تمهيداً لانطلاق عملية إعادة الإعمار لا سيما في القرى الأمامية في الجنوب و العرقوب".