أشار المدير العام الأسبق للأمن العام عباس ابراهيم، في مؤتمر العمل البلدي والإختياري الذي ينظمه التيار "الوطني الحر"، الى أن "​الضغوط الخارجية​ والإنقسامات الداخلية أظهرت تأييداً للنزوح على حساب المصلحة العامة".

ولفت ابراهيم، الى أن "رئيس الحزب جبران باسيل منع منح إقامات للمنظمات الدولية التي كانت تمارس ضغوطاً لمنع النازحين من العودة، وعلى الجميع أن يعرف أن ٣٨% من المساجين في فترة معينة كانوا من السوريين وهذا مؤشر خطير".

وقال "هناك تفلت وقدرة على تزوير الإقامات".