نقلت صحيفة "الأخبار" عن مقربين من رئيس جمعية الصناعيين نعمة إفرام تأكيدهم أن موقف الأخير من خوض الانتخابات النيابية، إذا أُقر اقتراح القانون الأرثوذكسي، أو قانون آخر يوازن بين النظامين الأكثري والنسبي، لم يتحدد بعد، وخصوصاً أن "الأرثوذكسي" يجعله مجرد رقم متواضع في لائحة القوات، التي تحدد ماكينتها مصيره، فيما "المختلط" المقترح يضم جبيل إلى كسروان، ويضعف بالتالي حظوظ نجاحه.