طالب مفتي السعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ بـ"دراسة جادة من أهل الاختصاص لمشكلة تأخر سن الزواج التي أصبحت ظاهرة بين كثير من الفتيات والفتيان المسلمين"، داعياً إلى "تضافر الجهود بين كافة الجهات المسؤولة والمختصة لإيجاد الوسائل الكفيلة بحلها، وإقناع الشباب والفتيات بضرورة الزواج، ومساعدة غير القادرين، والحد من تكاليف الزواج والمغالاة في المهور"، واصفاً مشكلة تأخر سن الزواج بأنها "فتنة كبرى".

كما شدد على "ضرورة حث وتشجيع المجتمع للأبناء وأولياء الأمور على الزواج"، محذراً أولياء الأمور من "صد الشاب الكفؤ المناسب للفتاة إذا تقدم للزواج بها".