أكد اللقاء التشاوري المسيحي الذي عُقد في بكركي "انفتاح المجتمعين تجاه كل ما من شأنه تقريب وجهات النظر بين اللبنانيين والمساهمة في ايجاد مخارج للازمة، وتوافقوا على تعميق البحث مع المعنيين وتوسيع دائرته، انطلاقا من الثوابت التي سبق للقاءات بكركي ان أكدت عليها".
وقد تركوا اجتماعاتهم مفتوحة لمواصلة الجهود ومواكبة التطورات".
وقد ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي اللقاء الذي ضم رئيس حزب "الكتائب" أمين الجميل، رئيس تكتل "التغيير والاضلاح" النائب ميشال عون، رئيس تيار "المردة" النائب سليمان فرنجية، عضو كتلة "القوات" النائب جورج عدوان ممثلا رئيس حزب "القوات اللبنانية" دسمير جعجع، والنواب: بطرس حرب، عضو تكتل "التغيير والاصلاح" ألان عون، عضو كتلة "الكتائب" سامي الجميل والوزيران السابقان زياد بارود ويوسف سعادة. ووضع الراعي المجتمعين في صورة لقاءات روما.