علمت صحيفة "الديار" انه "أثناء تمويل المجلس الوطني السوري وقطر للجيش السوري الحر، أخفى قائد الجيش السوري الحر رياض الأسعد 4 ملايين دولار وقال أنه صرفها على الجنود وبعد التحقيق معه طلبت منه تركيا مغادرة تركيا ومعتبرة أن رياض الأسعد تصرف بأموال للثورة وأخفاها، فقرر رياض الأسعد العودة إلى سوريا والإختباء في إدلب وجبل الزاوية لكن مجموعة من الجيش الحر خططت لإغتياله ووضعت عبوة لاصقة تحت مقعده في سيارته فأصيب وتم بتر ساقه ونقله إلى تركيا للعلاج".